1- أصول الإيمان

(لقراءة المتن كاملا اضغط هنا)

1- أصول الإيمان

1-    1 – أ : نؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الاخر والقدر خيره وشره،

             ب: إيمانا بالقلب وقولا باللسان وعملا بالجوارح لمقتضاه،

             ج: والايمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

1-   2- أ: ونصدق بكل ما جاء في كتاب الله سبحانه ونسلم به،

            ب: وبكل ما صح في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم،

           ج: على ما فهمه الصحابة رضي الله عنهم اجمعين والقرون المشهود لها.

1-   3- أ: ولا نجاوز النص زيادة ولا نقصا،

           ب: والعقل حاكم به لا عليه، ولا يستقل بعرفة الغيب ؛ إذ الغيب مدركه التصديق،

           ج: والفطرة وآيات الكون دالة على اصل الإيمان.

15 رأي حول “1- أصول الإيمان

اضافة لك

  1. من كلام أبي حمد محمد بن سليم اللمبوري الأندونيسي رحمه الله

    قال رحمه الله: لا يكون العمل مقبولا إلا بثلاثة أمور:
    1. الإسلام.
    2. الإخلاص.
    3. اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    وقال رحمه الله: من عمل بلا إسلام ولا نية ولا اتباع سنة فباطل عمله.

    وقال رحمة الله عليه: التمسك بالكتاب والسنة هو أصل النجاة والسعادة والكرامة في الدنيا والآخرة.

    وقال رحمه الله تعالى: القرآن كله عظة وذكرى ونور وهدى للمتقين.

    وقال رحمه الله: المسلمون ينقسمون إلى قسمين:
    1. أهل السنة والجماعة.
    2. أهل الفرقة والبدعة.

    وقال رحمه الله: الواجب أن يفرق بين أهل السنة والجماعة وبين أهل الفرقة والبدعة، فإن أهل السنة والجماعة هم أهل الحق.

    وقال رحمة الله عليه: الحجة عند التنازع كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإجماع الأمة فيجب الرجوع إليها.

    وقال رحمه الله: فمن اقتفى أثر السلف الصالح وسار على منهجهم فهو سلفي.

    وقال رحمه الله: الاقتداء بالسلف الصالح والاتباع لطريقتهم هو طريق النجاة.

    وقال رحمه الله تعالى: كل من اقتفى أثر السلف الصالح فهو سلفي، وله الفضل والسبق الذي لا يلحقه فيه أحد من هذه الأمة.

    وقال رحمة الله عليه: كل من خالف القرآن والسنة فمحجوج بهما، والنجاة في اتباعهما والضلال فيما خالفهما.

    وقال رحمه الله تعالى: الأخذ بظاهر الأدلة التي لا تقتضي إلى التأويلات من القرآن والسنة نجاة والأخذ بأقاويل العلماء التي خالفت الأدلة هلكة.

    وقال رحمه الله: السلفي من تمسك بما كان عليه السلف واجتنب ما أحدثه الخلف.

    وقال رحمه الله: إذا رأيت الرجل يحب السلف الصالح ويقرأ كتبهم فارج خيره.

    وقال رحمه الله: كان هشام بن عبد الله اللمبوري ثبتا صدوقا سنيا، وكان شديدا على أصحاب فرقة الوحدة الإسلامية.

    وقال رحمة الله عليه: وأعظم فتنة ابتلي بها المسلم الأخذ والنظر إلى قول محمد بن عبد الله الإمام لا جزاه الله خيرا أن الرافضة مسلمون، وأن دينه ودين الرافضة واحد وعدوه وعدو الرافضة واحد… قاتل الله الرافضة.

    وقال رحمة الله عليه: لا تقوم السنة إلا بالتربية والتصفية.

    وقال رحمه الله: ليس شيئ أثقل على المرجئة من سماع الأحاديث والأقاويل في بيان على أن من ترك الصلاة كفر.

    قال رحمه الله: البعد عن كتب المرجئة هو الطريق إلى العمل بالسنة والمخرج من الفتنة والسيئة.

    وقال رحمة الله عليه: فإن جرح ربيع المدخلي على الشيخ الحجوري ومشايخ السنة مردود، ولو لقبه أتباعه بإمام الجرح والتعديل فإنه قد خالف الحق، فليس لديه سعي إلا في هدم العمل بالسنة، فرأيه في الإيمان دال على ذلك، نسأل الله السلامة والعافية.

    وقال رحمه الله: كلما قويت دعوة المرجئة قويت الفتنة والسيئة.

    وقال رحمة الله عليه: إياكم والكبر، فإن الكبر من علامات أهل الأوثان وليس من صفات أهل الإيمان.

    وقال رحمه الله: فكل حزبية مضلة في الدين أساسها الظلم والكذب والكبر.

    وقال رحمه الله: الحق منصور، والباطل مكسور.

    وقال رحمه الله: فمن طلب العلم ليحيى به السنة فهو من أنصار السنة.

    وقال رحمه الله تعالى: الطريق الموصل إلى الجنة طلب العلم ومداومة العمل بالعلم.

    وقال وحمه الله تعالى: أفضل الزمان هي ليالي العشر الآخرة من رمضان لأن فيها ليلة القدر، وأيام العشر الأول من ذي الحجة.

    وقال رحمه الله تعالى: وأفضل المكان هي المسجد الحرام، ومسجد النبوي، ومسجد الأقصى.

    السؤال:
    ما حكم من يقول: إن الروافض مرجئة وليسوا كاليهود والنصارى؟.

    الجواب:
    الروافض واليهود والنصارى كلهم كفار وشرار الخلق عند الله، قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ﴾.

    فالروافض مشركون، وقد تركوا الأعمال ويقولون: “من قال لا إله إلا الله فهو مؤمن وإن ترك الأعمال”.

    وأخذوا قول محمد الإمام: “ما نستحل دماء الرافضة…”، وقوله: “ديننا واحد وعدونا واحد…”.

    فالروافض شر البرية، وليسوا من المرجئة، لأن المرجئة ضلال، والروافض كفار.

    إعجاب

  2. أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدم.. فقال: يا شيخ.. إن نفسي.. تدفعني إلى
    المعاصي.. فعظني موعظة..
    فقال له إبراهيم: إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه.. ولا بأس عليك..
    ولكن لي إليك خمسة شروط..
    قال الرجل: هاتها ..
    قال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه..
    فقال الرجل: سبحان الله..كيف أختفي عنه..وهو لا تخفى عليه خافية..
    فقال إبراهيم: سبحان الله.. أما تستحي أن تعصي الله وهو يراك.. فسكت
    الرجل.. ثم قال: زدني..
    فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله.. فلا تعصه فوق أرضه..
    فقال الرجل: سبحان الله.. وأين أذهب.. وكل ما في الكون له..
    فقال إبراهيم: أما تستحي أن تعصي الله.. وتسكن فوق أرضه ؟
    قال الرجل: زدني..
    فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله.. فلا تأكل من رزقه..
    فقال الرجل: سبحان الله.. وكيف أعيش.. وكل النعم من عنده..
    فقال إبراهيم: أما تستحي أن تعصي الله.. وهو يطعمك ويسقيك.. ويحفظ عليك قوتك ؟
    قال الرجل: زدني..
    فقال إبراهيم: فإذا عصيت الله.. ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار..
    فلا تذهب معهم..
    فقال الرجل: سبحان الله.. وهل لي قوة عليهم.. إنما يسوقونني سوقاً..
    فقال إبراهيم: فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك.. فأنكر أن تكون فعلتها..
    فقال الرجل: سبحان الله.. فأين الكرام الكاتبون.. والملائكة الحافظون..
    والشهود الناطقون..
    ثم بكى الرجل.. ومضى.. وهو يقول: أين الكرام الكاتبون.. والملائكة الحافظون.. والشهود الناطقون..
    قال صلى الله عليه وسلم: ‘ الدال على الخير كفاعله ‘

    إعجاب

  3. ** أصول الإيمان لا يعذر أحد بجهلها.
    ” من حفظ المتون حاز الفنون”
    الأصل : ما يبنى عليه غيره.
    يسمى الكافر كافرآ من الستر لأنه يغطي الإيمان الذي فطر عليه والذي يكون بالقلب ، يغطيه بكفره وبالمعصية.
    ** كل ما ينعكس على الجوارح فمصدره القلب والراجح أن العقل في القلب.

    ** من شرح الفقرة الثانية من أصول الإيمان :
    من الأدلة على فهم الصحابة رضوان الله عليهم :
    قال تعالى: “فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم به فقد اهتدوا”
    وقوله عليه الصلاة والسلام : “عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور”
    وقوله عليه الصلاة والسلام : “خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم”
    شرط الإجتهاد، أن يكون : 1) عالمآ بالقرآن 2) عالمآ بالسنة 3) عالمآ بالتشريع 4) عالمآ باللغة.

    ** ومن شرح الفقرة الثالثة من أصول الإيمان :
    أن الله عز وجل لم يذكر العقل مطلقآ في أمور الغيب لأن الغيب مظنه التصديق فالشئ الذي لا نستطيع إدراكه بحواسنا القاصره، لا يطلعنا الله عليه والأساس أن العقل يهدي للإتباع
    والغيب : الشئ الذي يغيب عن الأذهان.

    إعجاب

  4. من أركان الإيمان والتكليف :-

    ** الركن الأول : الدلالات والهداية :-
    1) فطرة الله التي فطر الناس عليها ، فالكل يدرك أن للكون ربآ خالقه ، كل ما في الكون مفطور على وجود الله.
    2) بث الآيات في الكون ، التي تدل أن الإله الله واحد لا إله إلا هو.
    (وفي كل شئ له آية تدل على أنه واحد) سبحانه تعالى
    3) إرسال الرسل وإنزال الكتب ، فالله يريد هدايتنا.
    قال تعالى “قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعائكم” صدق الله العظيم
    4) أرسل الله مع الأنبياء والرسل ما يؤيد صدقهم (المعجزات)

    ** الركن الثاني : جعل الله للمكلف (تشمل الإنس والجن) إستعدادآ عمليآ للعبادة.
    والعقل مناط التكليف
    والمشقة تجلب التيسير فإذا عجزت رفع عنك التكليف بقدر العجز والحمدلله.

    ********** الله عز وجل يعطينا النعم على الدوام سبحانه الكريم.
    نحن مطالبون شرعآ بتعلم العقيدة والإيمان وبتركه آثمون شرعآ. والدليل “فاعلم أنه لا إله إلا الله”

    إعجاب

  5. اصل الايمان: اصل جامع لكل ما نفهم والايمان محله القلب (وهو شيء كامل بعيد عن النقص)
    3-أ اذا اثبت الله لنفسه شيء فلا ننفيه ولا نخالفه ولا نزيد عليه.
    مثال:قال تعالى :(ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي)……..فموضوع يدي الله سبحانه لا يجوز ان نناقش فيه بزيادة او نقصان فنحن نثبت لله ما اثبته لنفسه من غير زيادة او نقصان.وهذا كذلك في جميع صفاته فلله المثل الاعلى سبحانه
    3-ب العقل من عطايا الهداية فينظر في الامورفيعمل على التصديق بها وليس المناقشة فهو( يحكم بالشيء وليس فيه)
    فأمور الغيب لا يعقلها الا العالمون فالعقل وظيفته الفهم وليس الحكم والتصديق
    فالعقل الصحيح لا يعارض النقل الصريح
    الله تعالى انزل القرأن هداية للناس وجعل العقل مناط التكليف وجعل غير العاقل غير مكلف فنزل القران عربيا حتى نعقل ما فيه((فمدرك الغيب التصديق))
    فاذا اخبرنا الله تعالى (فمن اصدق من الله قيلا)…(ومن اصدق من الله حديثا)
    وما اخبرنا عنه الرسول نأخذة ونصدقه (فلا ينطق عن الهوى)
    3-ج الفطرة:هي ما اوجده الله تعالى في كل نفس دالة على وحدانيته
    قال تعالى:(فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم فلا نضرب لله الامثال)
    الفطرة تساوي الدين الكامل وهي العهد الذي اخذه الله تعالى على ذريته
    الفطرة دالة على اصل الايمان فان لله ما شاء ويفعل ما يشاء لمن شاء وكيفما ومتى شاء سبحانه له المر كله.

    إعجاب

  6. ان نصدق بكل ما جاء في كتاب الله وصح بسنة رسول الله على ما فهمه الصحابه رضي الله عنهم ذا القرون الثلاثة المشهودة
    مقامات الايمان ان يحكموك في ما شجر بينهم
    ولا يجدون حرجا مما قضيت
    التسليم
    قال تعلى:(فلا وربك لايؤمنوا حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلمو تسليما

    إعجاب

  7. اذهان العرب
    1-3 النص القرأن والسنة وأقوال الصحابة ولاتجاوز النص زيادة ولا نقص والعقل حاكم به ولا عليه ولا يسشتقل العقل بمعرفة الغيب فمدرك الغيب التصديق والفطرة الدالة على اصل الايمان

    إعجاب

  8. 2-أ كل ما جاء بكتاب الله نصدقه تصديقا لانه من عند الله تعالى(فكل ما جاء من امور با لعقيدة فلا نقاش به فوجود نص قرءاني به كاف لتصديقه
    2-ب لا نأخذ من الحديث الا ما قد صح فما كان ضعيف ابتعدنا عنه
    فالله تعالى حفظ هذا الين بحفظه
    2-ج الصحابة رضوان الله عليهم هم اعلم الناس بالتشريع بعد الرسول لانهم هم من عصروه واخذوا عنه فكانوا اعلم الناس بالقرءان والسنة واللغة والتشريع قال -صلى الله عليه وسلم-:(عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجد واياكم ومحدثات الامور)

    إعجاب

  9. الايمان:هو انعقاد القلب يصدقه عمل الجوارح واللسان لذالك هو هيئة راسخة بالنفس تنعكس على الحياة
    1-أالله سبحانه بث الايات بالكونالتي تدل على وحدانيته كما ارسل الرسل وانزل الكتب وارسل مع الانبياء ما يؤيد صدق نبوتهم
    1-ب الايمان مقره القلب وهو مستجمع العواطف والشعوروكل السلوكيات على الجوارح مصدرها القلب
    اما القول بالسان فهو يعصم الدم(فمن قال لا اله الا الله عصم دمه)
    قال رسول الله صلى الله عليهوسلم:(امرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله).
    1-ج قال -صلى الله علية وسلم-:(اكمل الناس ايمانا احسنهم خلقا)

    إعجاب

  10. 1-1-ا ولا يكفي ان نكون نؤمن بقلبي فقط بلا عمل ولم يذكر الايمان بالقرأن الا كان مقرونا بالعمل الصالح .
    1-1-ب الايمان بضع وستون شعبه أعلاه قول لا الاه الا الله وادناه اماطة الاذى والحياء شعبه من شعب الايمان هوخلق الاسلام (الحياء).
    1-1-ج الايمان مثل نتائج المدرسه تحت 50% راسب وهو غير المصدق باركان الايمان او احدهما وفوق ال50% ناجح اي المصدق ولكن تزيد علاماته كلما زاد عباده.
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (اكبر الناس ايمانا احسنهم أخلاقا)

    إعجاب

  11. تعريف الإيمان:
    لغة تصديق جازم الذي لا يداخله شك ولا ارتياب.
    اصطلاحا: هو في هذا المقام أن نؤمن بما جاء من عند الله عز وجل إيمانا كاملا جازما دون شك ولا إرتياب بانعقاد القلب على هيئة راسخة بالنفس تنعكس على الجوارح في جوانب الحياة المختلفة من السلوك والوجدان كما ورد في الحديث (ألا وأن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)
    والقلب مستقره الايمان ومستجمع شعور

    إعجاب

أضف تعليق

المدونة على ووردبريس.كوم. قالب: Baskerville 2 بواسطة Anders Noren.

أعلى ↑